آخر الأخبار


الاربعاء 14 مايو 2025
في تشييع هو الأول من نوعه، أطلقت نساء مدينة إب الزغاريد، أثناء تشييع الناشط حمدي عبدالرزاق الخولاني، في مدينة إب، رغم حالة القمع من جانب الحوثيين التي رافقت مراسيم التشييع، عصر الخميس.
عن هذا التشييع قال معمر الإرياني، وزير الإعلام، إن أبناء إب الابية وتحت ازيز الرصاص، أسقطوا مزاعم وادعاءات وخرافات ثماني سنوات من عمر الانقلاب، وفيما كانت مآذن المدينة تبث تحت الضغط والإكراه خطبة المدعو عبدالملك الحوثي، كان عشرات الآلاف من الشباب الأبطال يهتفون بصوت واحد، الحوثي عدوالله لا حوثي بعد اليوم".
وأشار، السفير محمد جميح، إلى أن جنازة المكحل تحولت إلى حركة رفض كبيرة ضد الحوثيين.
وأضاف :" هذا هو صوت الجماهير الحقيقي، وهو صوت اليمنيين جميعاً إذا استثنينا القتلة والمجرمين".
وتعليقا حول رواية الحوثيين في مقتل المكحل قال فيصل المجيدي، إن " الحوثي القاتل في ورطة .. حاول أن يبرر تعذيبه وقتله لحمدي المكحل بأنه قفز من الدور الثاني وتوفى على إثر ذلك.. ثم قال في بيانه الفضيحة أنهم وجدوه بعد ذلك في بدروم عمارة مهجورة!! نفي واثبات للجريمة في نفس البيان".
النائب الموالي للجماعة، أحمد سيف حاشد، قال إن " إب أرسلت رسالتها بقوة .. ورسالة أخرى تكشف في فحواها ما تشهده وبلغته من رفض واحتقان".
وحذر حاشد الحوثيين من أن " غرور السلطة واستمرار الاعتماد على سلطة الغلبة والإخضاع على حساب حقوق الناس سيصيبها في مقتل ولو بعد حين لا أظنه بعيد".
عن طارق صالح مرة أخرى: ما بين لعنة الإرث وامتحان الجمهورية
السعودية.. وطن لاتربكه العواصف
عن الانسان والسياسي المختلف
ترامب وبن سلمان وفقراء العرب … هل تستطيع السعودية القيام بالمهمة؟