لا تتقدم الامم إلا عندما يتنافس أبناؤها على خدمتها من خلال أحزاب حقيقية تطرح مشاريعها على الشعب فيختار الافضل كما هو الحال في الدول الديمقراطية الحقيقية. وطالما لدينا انظمة عسكرية جنرالاتية مخابراتية ذات عقليات بغلية أممت حتى مصلحة الصرف الصحي والمزابل القومية، فسنبقى في مؤخرة الامم
وقال في منشوره الثالث
إي شو هالبلد هاي اللي إسمها ألمانيا ،كيف الواحد بدو يعارض فيها والله ما بعرف ؟
بتجي لتسب وزير الكهربا بتلاقيه ما بيقطع الكهربا ولا ثانية لا تقنين ولا عطل ولا ضراب السخن .
بتجي لتسب وزير البيئة بتلاقيه حاطط قدام بيتك أربع خمس حاويات زبالة بدك سنة لتتعلم تكب الزبالة المناسبة بالحاوية المناسبة .
بتجي لتسب البلدية بتلاقي الشوارع أنظف من أرضية مطار دمشق الدولي .
بتجي لتسب وزير الداخلية بتلاقي الشرطة عبتتعامل معك بكل أدب واحترام وتواضع تقول متخرجين من كلية الفنون الجميلة مش من كلية الشرطة .
بتجي لتسب وزير الدفاع ما بتشوف بالسما غير الطيران المدني والشراعي .
حاولت لاقي وزارة وحدة مقصرة بعملها لسب الوزير تبعها ما لاقيت للأسف ...عبفكّر سبّلهم وزير المصالحة الوطنيةتبعهن بس لجيب إسم إمو .