آخر الأخبار


الجمعة 2 مايو 2025
هناك خطاب اعلامي مراوغ ، ومتشنج يصدر من خارج "عباءة" المجلس القيادي الرئاسي التوافقي ، يجب اهماله وعدم الالتفات إليه في الوقت الراهن .
هذا الخطاب يحاول أن يتسلل إلى داخل هذا التوافق تحت عناوين مختلفة ، وبأردية تخفي كثيراً من الباطل الذي أصاب هذا البلد بالشقاء .
هذا الخطاب ليس له علاقة بالنقد ، وهو نفس الخطاب الذي عمل على تدمير التوافق الوطني منذ مؤتمر الحوار عام ٢٠١٣ ، واستولد بيئة تصادمية عطلت المسار السياسي الذي هدف إلى بناء الدولة .
اليوم ، وبعد ثماني سنوات ، وبعد مشوار طويل من التحديات الكبرى تخللها انقلاب ، وحرب ، وتمزق ، وشتات ، يتحقق التوافق الوطني الذي كان يجب أن يتحقق يومذاك ويجنب البلاد والعباد هذه الكارثة . يتحقق مع فارق واحد ، وهو أنه بينما كانت مهمة التوافق يومذاك هي بناء الدولة ، فإن مهمة التوافق اليوم هي استعادة الدولة .
أصوات مقهورة من صنعاء
شذرات من مشهد غير مفهوم
مسيحية بيضاء… كاثوليكية رومانية
الحوثي... مشروع كهنوتي كاذب قائم على الخداع والدجل.
عيد العمال اليمني: احتفال بدون عمل ولا رواتب ولا دولة
جاكيت جارنا