آخر الأخبار


الثلاثاء 17 يونيو 2025
أحمد البتيت يكتب تعليقاً على ذبائح مليشيات الحوثي في صنعاء: الوثنية تطل برأسها مجددا
خرجوا يطلبون المطر من بشرٍ أموات، مات بعضهم عطشًا!
الحسن والحسين وعلي وفاطمة بشر لا يملكون لأنفسهم نفعًا ولا ضرًا وهم أحياء، أما وهم أموات فهم محتاجون أكثر.. فكيف يعينون الأحياء!والحسين بالذات يقول السلاليون أنه مات عطشانا، فكيف يرويهم وهو لم يرو نفسه؟!
الوثنية تطل برأسها مجددًا.. فإن نزل المطر فتنوا الناس في دينهم وعقيدتهم، بزعمهم أن ذلك كان بفضل هؤلاء!
السلالية هم مشروع الوثنية الجديدة.. وسترون في قادم الأيام أصنامًا تحمل أسماء حسن وحسين وعلي وفاطمة! وهي الخطوة التالية لبناء القبور والقباب وتعظيمها والشرك عند ترابها، وهو ما نراه يستفحل هذه الفترة.
إن الجهد مضاعف على أهل العلم والمثقفين لبيان التوحيد الخالص، وتنقيته من هرطقات هؤلاء الوثنيين.
الوثنية التي تعيد تأسيسها السلالية باسم عليٍ وفاطمة والحسن والحسين.. ليس المقصود منها إلا دم اليمني وماله..
وهذا دأب الوثنيات في كل عصر وبلاد.
قاتل من أجل أولاد السلالة.
اقتل من أجل ذرية السلالة.
ادفع من أجل أحفاد السلالة.
تحمّل لتفتهن ذرية السلالة.
كيف ارتد مشروع إيران على نفسها؟
سبب الكراهية
نموذجان تطبقهما إسرائيل في إيران
بين الصواريخ والصفقات.. الحوثي يختار طريقًا ثالثًا
في مديح الرواية
حرب لعدة أسابيع … نتانياهو يطمح بأن يتجرع خامنئي كأس السم بنفسه