يشهد المجلس الانتقالي بوادر تصدع في الصف الأول لقياداته العليا، وحملات تحريض متبادلة.

ووفق الناشط الحقوقي الجنوبي، أنيس الشريك، فإن لوبيا داخل الانتقالي أطلق حملة تحريض ضد الأمين العام للمجلس، أحمد لملس.

وأعاد مراقبون هذه الحملة إلى موقف لملس الأخير وتوجيهه بالتحقيق في حادثة منع فريق سعودي من دخول ميناء الزيت في عدن، لاستقبال شحنة وقود يوم الخميس الماضي.

وقال الشريك في تغريدة على تويتر:" ندين الحملة المناطقية والتحريض المناطقي التي يتعرض لها الامين العام للمجلس الانتقالي والمحافظ احمد حامد لملس من اللوبي المناطقي داخل المجلس الانتقالي الجنوبي".

وتتهم أوساط في المجلس الانتقالي، لملس، بأنه رجل السعودية داخل المجلس الذي يحظى بدعم من الإمارات.