آخر الأخبار


الاثنين 9 يونيو 2025
تحشد المنظمات التي تمثل الصناعات الإبداعية في بريطانيا، وخاصة صناعة الأفلام والموسيقى، من أجل تشديد تلك العقوبات منذ فترة. ويرون أن عقوبة السجن لعامين فقط لا تعد رادعا كافيا لمنع قرصنة الإنترنت، وأن القانون الحالي قد تجاوزه الزمن. وتستهدف الإجراءات المقترحة بالأساس موزعي المحتوى المقرصن، وهم الأشخاص الذين يحصلون على نسخ من الأفلام، قبل توزيعها على دور السينما أحيانا، ويبثونها على الإنترنت لتصل إلى آلاف من الأشخاص لاحقا. وتوضح الشرطة أن تلك الإجراءات لا تستهدف من يقومون بتنزيل محتوى غير ذي شأن، على الرغم من أن هناك طرقا ووسائل أخرى لمنع ذلك أيضا. ومن المرجح أن تشهد مرحلة النقاش زخما، حيث من المتوقع أن تقول الجماعات الناشطة في مجال حقوق الإنترنت إن السبيل لـ"حل" مشكلة قرصنة الإنترنت هو توفير طرق مرنة، وبأسعار معقولة للحصول على الأفلام والموسيقى من على الإنترنت، وليس عن طريق تشديد عقوبات السجن. لكن الجماعات الممثلة لصناعة الأفلام والموسيقى تقول إن ذلك يحدث بالفعل، وتفعله شركتا نيتفلكس وسبوتيفاي. وسيدفعون بأنه ليس هناك خدمة قانونية، مهما كانت رخيصة، ستجذب أولئك الذين لا يرغبون في أن يدفعوا على الإطلاق مقابل التسلية.
الانسان سلوك ومسلك!!!!!!
البارحة لقيتُ الراعية عند الجسر
عَدن... ومِـدادُ الشَّـوقِ العَائدِ مِن صَنعاء
هلال مكة
معركتنا واحدة.. وعدونا واحد
أهلا بك في غابة الإنسان المعاصر!